عشر انتصارات لهولندا في الطريق إلى النهائي
(FIFA.com) الثلاثاء 6 يوليو 2010
عشر انتصارات لهولندا في الطريق إلى النهائي
Getty Images
كان هناك احتفالات هولندية صاخبة بعد ضمان الوصول إلى المباراة النهائية في عروس البطولات للمرة الأولى منذ 32 سنة. وفيما يلي ينقلكم موقع FIFA.com في جولة مع أهم الأرقام والإحصائيات.
2200
هدف تم تسجيلها في تاريخ كأس العالم FIFA عندما هزّ الهولندي آريين روبن شباك أوروجواي برأسية رائعة لتصبح النتيجة 3-1 لصالح الطواحين البرتقالية.
41
دقيقة استغرقها دييجو فورلان ليُسجل هدف التعادل لأوروجواي، وهو الأول في هذه البطولة الذي يأتي في هذه الدقيقة. أما هدف جيوفاني فان برونكهورست الرائع الذي افتتح به سجل التهديف في الدقيقة 18، فقد سبقه في البطولة آخر في الدقيقة نفسها بتوقيع زميله آريين روبن وكان ذلك في مباراة الدور الثاني أمام سلوفاكيا. يُذكر أن الدقيقة 89 شهدت تسجيل أكبر عدد من الأهداف في البطولة حتى الآن (خمسة)، بينما هُزت الشباك أربع مرات في الدقيقة 79 من لقاءات جنوب أفريقيا 2010.
29
سنة مضت منذ أن تواجه منتخبا أوروجواي وهولندا آخر مرة قبل موقعة اليوم في نصف النهائي التي استضافتها كايب تاون، وفي ذلك اللقاء السابق كان الفوز من نصيب أورجواي بهدفين نظيفين.
28
سنة و342 يوماً هو متوسط عمر لاعبي المنتخب الهولندي الذين استهلوا مباراة اليوم، ليكون ذلك الفريق الأكبر سناً من المنتخبات التي بدأت مباريات مملكة الأراضي المنخفضة في كأس العالم FIFA منذ عام 1978.
26
سنة و107 أيام هو متوسط عمر لاعبي منتخب أوروجواي الذين دخلوا المستطيل الأخضر عند انطلاق مواجهة نصف النهائي، وتعتبر هذه التشكيلة الأصغر لكتيبة السيليستي التي تشارك في المونديال منذ عام 2002.
21
هدفاً في جرين بوينت هو السجل الذي يجعل ملعب كايب تاون متفوقاً من حيث عدد الأهداف عن باقي الملاعب الجنوب أفريقية العشرة التي استضافت مجريات كأس العالم FIFA. ومن غير المرجح أن تجتاز مدينة ديربان هذه الحصيلة من الأهداف بعد استضافة مباراة نصف النهائي الثانية بين ألمانيا وأسبانيا بما أنها لم تشهد تسجيل سوى 13 هدفاً. لكن ذلك الرقم ربما تحطمه جوهانسبرج في المباراة النهائية يوم الأحد من خلال ملعب سُوكَر سيتي الذي هُزت فيه الشباك 20 مرة.
14
فوزاً متتالياً هو سجل هولندا المشرف في هذه النسخة من كأس العالم FIFA من خلال مباريات التصفيات الأوروبية ومن ثم لقاءات النهائيات، ويعتبر هذا رقماً قياسياً جديداً في تاريخ أم البطولات.
10
مباريات خاضتها أوروجواي في كأس العالم FIFA وكان أوسكار تاباريز فيها مدرباً لمنتخب تشارواس، ويمثل ذلك رقماً قياسياً جديداً لبلاده متجاوزاً خوان لوبيز الذي قاد لا سيليستي إلى رفع الكأس عام 1950 واقتناص المركز الرابع بعد ذلك بأربع سنوات. يُذكر أن تاباريز كان على رأس منتخب أوروجواي في نسخة 1990 عندما تم إقصاؤه من دور الـ16 على يد إيطاليا.
10
مباريات في الدور نصف النهائي من كأس العالم FIFA كان أحد طرفيها أوروبياً والآخر من أمريكا الجنوبية، ويعتبر انتصار هولندا اليوم الثالث فقط للقارة العجوز في هذا السجل. والمناسبتان السابقتان اللتان كانت الغلبة فيهما للمنتخب الأوروبي هما فوز إيطاليا على البرازيل بنتيجة 2-1 عام 1938، وإطاحة المجر لمنتخب أوروجواي بنتيجة 4-2 عام 1954.
10
انتصارات متتالية لهولندا ستكون كافية لكي تدخل بقوة إلى المباراة النهائية يوم الأحد. ومن المفارقات أن خسارة أوروجواي اليوم هي الأولى لها منذ 10 لقاءات.
6
مواجهات متتالية تذوق فيها المنتخب الهولندي حلاوة النصر في جنوب أفريقيا 2010 متوجاً إياها بالوصول إلى المباراة النهائية. المنتخب الآخر الوحيد الذي نجح بتحقيق هذا الإنجاز هو البرازيل وكان ذلك في نسخة 2002.
5
أهداف في كأس العالم FIFA تجعل دييجو فورلان ثاني أفضل الهدافين في تاريخ أوروجواي في عروس البطولات. اللاعبان الآخران من منتخب لاسيليستي اللذان يوجد في سجلهما خمسة أهداف (متأخرين بثلاثة عن المتصدر أوسكار ميجويز) هما خوان ألبرتو شيفينو وبيدرو سيا.
0
هو عدد الإنتصارات التي خرجت بها هولندا من اللقاءات السابقة في نصف نهائي كأس العالم FIFA. فعندما وصلت الكتيبة البرتقالية إلى المباراة النهائية في نسختي 1974 و1978، أتى ذلك بعد أن تصدرت ترتيب مجموعتها في الدور الثاني. وفي المباراة الوحيدة السابقة التي خاضها فريق الطواحين في المربع الذهبي، خرج خاسراً بنتيجة ركلات الترجيح أمام البرازيل في نسخة 1998.